*
ما زلت أسمع من يقول / إني في بلاء لبلاء آخر! أكادُ أّجن
متسائل حائر جاهل بما يجري به
ما كان من قضاء الله .. فما لنا سِوا الرضا
ولكن ..
ما حال من ، يسخر يهزأ ويضحك بغيره
لا يعلم بأنه ، يبتلى وَ يبتلى وَ يبتلى !
و يستمر في ضحكه ، مستمرا في جهله
-
دعوا الخلق للخالق ،
ضحكك وسخيرتك و استهزائك "
لن ينتج عنها إلا " البلاء "
فتقِ بلاء ذاتك
بقلمي / سارةالغيهب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق