*
بكيتِ ، أم ضحكتِ
صرختِ ، أم صمتِ
فلن يتغير شيء ..
نعم سوريا ،
هكذا حكام العرب الآن ، متابعون ب صمت , وإن تحدثوا .. لم يفعلوا '
دون ضمير ، دون تفكير في حل ما ..
فقط !
ينتظرون أن يأتي شيء ما , وينهي "الحكاية "
بينما هناك من يخطط وَ يخطط '
وهم في غفلاتهم مستمرون
عذرًا سوريا ، فلم تُجيدي النداء
ليس حكام العرب كم كانوا ..
فقدوا الشهامه ، فقدوا الشجاعه
أجبروا أنفسهم أن يُوضعوا "أذله
# ما حال المسلمين الآن ، كحالهم سابقا ..
ليتهم يتذكروا قوله {وتلك الأيام نداولها بين الناس}
ليسوا كم عُوهدوا ، فأي رجاءٍ تطلبين ؟
لم يعودوا كما كانوا , لم يعودوا
لكِ الله يا سوريا , لكِ الله
ب قلمي/ سارة الغيهب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق