*
لما الكدر ، ولما الضجر !
و أمرك قد قدر من قبل ، قد قدر ب حكم
قد لا نبصرها قريبا , ولكن .,سنبصرها بعيدًا
حتى وان كان إبصارنا بها في دار الآخرة
فَ هناك سندرك و سنرى الكثير من الحكم
تيقن ستبصرها يوما ، ستبصرها تلك الحكم
فلما الكدر ؟ ولما الضجر ؟
- ب قلمي / سارة الغيهب ()
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق